الناصر صلاح الدين 1963 -
نظرة عامة:بعد انتصار صلاح الدين على ملك القدس، يتم توقيع معاهدة سلام بينهما إلا أن قائد الجيش الصليبي رينو دي شاتيون يقوم بذبح جماعة من الحجاج الذاهبين إلى مكة، يقرر صلاح الدين الانتقام، وبعد هزيمة الصليبيين، تبدأ فيرجينيا بتجميع الجيش للحرب، فتستنجد بالأمير كونراد لمساعدتها، ثم ملك إنجلترا (ريتشارد قلب الأسد) ويوافق ريتشارد بشرط أن يكون على رأس الصليبيين. ومن هنا تبدأ حملة صليبية جديدة ضد الشرق.
تعليق